يتعرض إدوارد لضغوط حتى لا يستطيع النوم لفترات طويلة ، لكنه يجد بعض الهدوء في جلسات العلاج النفسي الجماعية. يتعرف إدوارد على شخص (تايلر دوردن) يحرره من تعلقه بالأشياء التي تستعبده ، ثم يحرره من خوفه من الناس.
التعليقات